الأعشاب هي نباتات برية تنتشر في الأراضي الزراعية وغير الزراعية؛ والمراعي الطبيعية والمناطق الصناعية. غير أن ما يهمنا هنا تلك الأعشاب التي تنمو بين نباتات المحصول الرئيسي والمتكيفة بيئيًا وبيولوجيًا للنمو والتكاثر معها في الظروف الحقلية؛ حيث إن هذه المحاصيل تزرع لتغذية الإنسان أو الحيوان أو للصناعات التحويلية، ويعتبر أي نبات عشباً اذا نمى في أي منطقة جغرافية محدودة ومزروعة بمحصول رئيسي، فمثلاً: يعتبر نبات الشعير في محصول القمح عشباً، والعكس صحيح.
تنتشر الأعشاب من منطقة إلى أخرى بعدة طرق، وأهمها:
1) أدوات الزراعة: كأدوات تحضير الأرض، والدراسات وأدوات خدمة المحصول.
2) الحيوانات: حيث تساعد عملية الرعي غير المخطط على انتقال الأعشاب عن طريق البذور من حقل لآخر.
3) الرياح: حيث تساهم في نقل بذور الأعشاب الصغيرة الخفيفة الوزن إلى مسافات بعيدة.
4) المياه: عن طريق قنوات الري أو قنوات مياه الأمطار.
5) الأسمدة الطبيعية غير المخمّرة، التي قد تحتوي على بذور الأعشاب.
ومن المعروف أن لبعض أنواع البذور القدرة على الاحتفاظ بحيويتها لسنين طويلة، وبالأخص عندما تكون ففي أعماق بعيدة، عندما يكون تركيز غاز ثاني أكسيد الكربون عاليًا؛ ما يمنع إنباتها؛ فتبقى حية حتى يتم قلبها للطبقات السطحية من التربة.
وتسبب الأعشاب أضراراً بالغة للمحاصيل الحقلية كماً ونوعًا، وهذه الأضرار إما أن تكون مباشرة، أو غير مباشرة،
وأهم تلك الأضرار هي:
1) منافسة المحاصيل الحقلية على الغذاء والماء والضوء.
2) تظليل الأعشاب للنباتات الزراعية والتربة وخفض درجة حرارتها.
3) قيام بعض الأعشاب بإفراز مركبات ذات تأثير بيولوجي ضار للمحاصيل الزراعية وبعض الحيوانات.
4) تردي المواصفات النوعية للإنتاج الزراعي.
5) تحول الأعشاب إلى غوائل مناسبة لكثير من الامراض والحشرات التي تنتقل بدورها إلى المحصول الرئيسي.
زيادة تكاليف خدمة المحصول أثناء فترة النمو وأثناء عملية الحصاد، وعند تنقية البذور.
7) تدني خصوبة الأرض الزراعية الملوثة بالأعشاب الضارة.
8) خلق مشكلات إدارة واستغلال المياه في حالة المحاصيل المروية.
9) إيذاء المزارع وإعاقة العمليات الزراعية؛ فبعض النباتات لها أشواك.
تقسم الأعشاب الضارة استنادًا إلى طبيعة نموها وتغذيتها وتكاثرها إلى مجموعات بيولوجية، ومن المهم الإلمام بمعرفتها من أجل تحديد الأساليب الصحيحة الواجب اتباعها في المكافحة.
وتقسم الأعشاب إلى مجموعتين وهما:
*الأعشاب غير الطفيلية: وتشمل الأعشاب الحولية والمعمرة الشتوية والصيفية وكذلك يمكن تقسيمها إلى أعشاب رفيعة الأوراق وعريضة الأوراق.
*الأعشاب الطفيلية مثل الحامول و الهالوك: لقد اعتاد المزارعون منذ القدم وقبل شيوع استخدام مبيدات الأعشاب على التقليل من أضرارها باستخدام عدة أساليب منها:-
1- زيادة معدل البذار للدونم الواحد بنسبة 10-15% في المناطق ذات الأمطار التي تزيد على 450 ملم في السنة؛ ما يحرم الأعشاب من فرصة البزوغ أو النمو؛ لأن نباتات المحصول تستنفذ كافة العناصر والظروف الحيوية الضرورية.
2- زراعة تقاو نقية من بذور الأعشاب.
3- توحيد عمق الزراعة والزراعة على العمق المناسب للنوع.
4- استخدام أ سمدة عضوية مخمرة خالية من بذور الأعشاب الحية.
5-التبكير أو التأخير في موعد الزراعة.
6-الدورة الزراعية المناسبة.
7-مكافحة الأعشاب ميكانيكيا باليد أو الحراثة.
8-التحضير الجيد للأرض لتسريع نمو المحصول بشكل يسبق إنبات الأعشاب؛ لتعزيز سيطرة نباتات المحصول على الأرض والضوء.
1- زيادة معدل البذار للدونم الواحد بنسبة 10-15% في المناطق ذات الأمطار التي تزيد على 450 ملم في السنة؛ ما يحرم الأعشاب من فرصة البزوغ أو النمو؛ لأن نباتات المحصول تستنفذ كافة العناصر والظروف الحيوية الضرورية.
2- زراعة تقاو نقية من بذور الأعشاب.
3- توحيد عمق الزراعة والزراعة على العمق المناسب للنوع.
4- استخدام أ سمدة عضوية مخمرة خالية من بذور الأعشاب الحية.
5-التبكير أو التأخير في موعد الزراعة.
6-الدورة الزراعية المناسبة.
7-مكافحة الأعشاب ميكانيكيا باليد أو الحراثة.
8-التحضير الجيد للأرض لتسريع نمو المحصول بشكل يسبق إنبات الأعشاب؛ لتعزيز سيطرة نباتات المحصول على الأرض والضوء.
أنواع مبيدات الأعشاب المستخدمة المحاصيل الحقلية:
*حسب طريقة تأثيرها:
1)مبيدات ذات تأثير بالملامسة.
2)مبيدات ذات تأثير جهازي.
*حسب موعد استعمالها:
1) مبيدات أعشاب تستعمل قبل الإنبات.
2) مبيدات أعشاب تستعمل بعد الإنبات.
1)مبيدات ذات تأثير بالملامسة.
2)مبيدات ذات تأثير جهازي.
*حسب موعد استعمالها:
1) مبيدات أعشاب تستعمل قبل الإنبات.
2) مبيدات أعشاب تستعمل بعد الإنبات.
*نطاق عملها:
1) مبيدات متخصصة في نوع معين من الأعشاب.
2) مبيدات عامة ذات تأثير شامل.
وعند استخدام مبيدات الأعشاب في المحاصيل الحقلية ينصح بمراعاة الأمور التالية:
• مشورة المرشد المختص في المنطقة.
• اختيار المبيد المناسب والالتزام بالتركيز المناسب وموعد الاستعمال.
• معرفة أنواع الأعشاب المنتشرة في الحقول.
• استعمال آلة الرش المناسبة.
• الحرص على وجود خلاط في خزان المرش المستعمل.
• استعمال عيون خاصة لرش مبيدات الأعشاب (تي جت، وفلات جت).
• معرفة طبيعة عمل المبيد المستعمل؛ حتى لا تسبب أضرارًا للمحاصيل في الزراعات اللاحقة.
• غسل آلة الرش بعد الاستعمال مباشرة.
• الحرص أثناء الرش على عدم وصول الرذاذ إلى المحاصيل المجاورة.
• معايرة آلة الرش بعد الاستعمال مباشرة.
• معايرة آلة الرش قبل المعاملة.
• عدم تكرار استخدام مبيد واحد عند وجود بديل؛ لمنع ظهور الأعشاب المقاومة للمبيد.
• الرش مبكراً قبل نضج بذور الأعشاب.
• التقيد قدر الإمكان بكمية محلول الرش الموصى به
2) مبيدات عامة ذات تأثير شامل.
وعند استخدام مبيدات الأعشاب في المحاصيل الحقلية ينصح بمراعاة الأمور التالية:
• مشورة المرشد المختص في المنطقة.
• اختيار المبيد المناسب والالتزام بالتركيز المناسب وموعد الاستعمال.
• معرفة أنواع الأعشاب المنتشرة في الحقول.
• استعمال آلة الرش المناسبة.
• الحرص على وجود خلاط في خزان المرش المستعمل.
• استعمال عيون خاصة لرش مبيدات الأعشاب (تي جت، وفلات جت).
• معرفة طبيعة عمل المبيد المستعمل؛ حتى لا تسبب أضرارًا للمحاصيل في الزراعات اللاحقة.
• غسل آلة الرش بعد الاستعمال مباشرة.
• الحرص أثناء الرش على عدم وصول الرذاذ إلى المحاصيل المجاورة.
• معايرة آلة الرش بعد الاستعمال مباشرة.
• معايرة آلة الرش قبل المعاملة.
• عدم تكرار استخدام مبيد واحد عند وجود بديل؛ لمنع ظهور الأعشاب المقاومة للمبيد.
• الرش مبكراً قبل نضج بذور الأعشاب.
• التقيد قدر الإمكان بكمية محلول الرش الموصى به
إرسال تعليق